منتدى شله فى اى بى
مرحبا عزيزى الزائر ...المرجوا منك ان تعرف بنفسك وتدخل المنتدى معانا فلذلك يجب عليك ان تقوم بالتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شله فى اى بى
مرحبا عزيزى الزائر ...المرجوا منك ان تعرف بنفسك وتدخل المنتدى معانا فلذلك يجب عليك ان تقوم بالتسجيل
منتدى شله فى اى بى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احذروا من اشاعة الزئبق الاحمر وماكينات الخياطة السنجر ؟

اذهب الى الأسفل

احذروا من اشاعة الزئبق الاحمر وماكينات الخياطة السنجر ؟ Empty احذروا من اشاعة الزئبق الاحمر وماكينات الخياطة السنجر ؟

مُساهمة  Admin الثلاثاء أبريل 07, 2009 11:29 am

--------------------------------------------------------------------------------

إربد - تحيي حكايا مزعومة عن زئبق أحمر ثمين يتخفى في داخل ماكينات خياطة قديمة تحمل ماركة "سنجر" العالمية، تراث أمهات كن يقضين ساعات خلف آلات يدوية لرثي ملابس الأطفال أو حتى خياطة أثوابهن وملابس لأزواجهن في بعض الحالات.

ومن شمال إلى جنوب المملكة، انتشرت إشاعات تدعي أن الشركة الصانعة للماكينات الأصلية "ستقوم بشراء الماكينة اليدوية القديمة بمبلغ 15 إلى 20 ألف دينار لاحتوائها على الزئبق"، فيما تزعم أخرى أن "الشركة تبحث عن ماكينة تحمل الرقم 28 وهي يدوية أصلية صنعها مخترع الآلة بنفسه، وتريد الشركة استعادتها مهما كلف الأمر".

وأمام إغواء البحث عن ربح سريع، انشغل مواطنون في مختلف أنحاء المملكة بالبحث عن ماكينات خياطة قديمة تحمل ماركة سنجر، واضطرت أم محمد (50 عاما)، وتسكن في إحدى قرى محافظة إربد، للبحث يوميا عن ماكينات خياطة سنجر، لبيعها بمبالغ مالية كبرى، بعد أن تقوم بشرائها بمبالغ زهيدة. وخلال أسبوع واحد فقط، تمكنت من شراء 10 ماكينات خياطة من هذه الماركة العالمية، إلا انها ماتزال حتى الآن تنتظر تجارا قالت إنهم أوهموها بـ"أنهم سيقومون بشراء آلات الخياطة" من ماركة سنجر.

ورغم غرابة موضوع الإشاعة وتفصيلاتها إلا أنها انتشرت بشكل لافت، ما دفع أبا ياسر القاطن في إربد إلى البحث في مخزن منزله القديم عن ماكينة الخياطة القديمة التي عزفت زوجته عن استخدامها منذ سنين بعد أن أسعفته ذاكرته بأنها من ماركة سنجر المطلوبة، وفقا للمعلومات المتداولة متأملا مطابقتها للمواصفات المرغوبة من قبل المشترين، بحسب ما رواه مقربون منه.

وتزعم الإشاعة، التي نفى صحتها جملة وتفصيلا أحد وكلاء الشركة في المملكة، أن مواصفات ماكينة "سنجر" المطلوبة تشمل نقشا لصورة رأس أسد حفر عليها، فيما يمكن التأكد من احتوائها على الزئبق من خلال وضع الهاتف النقال، وهو في حالة تشغيل أسفل موقع إبرة الماكينة، فإذا ما غابت نقاط شبكة البث عن شاشة الجهاز فإن هذا دليل دامغ

على احتوائها الزئبق. لكن حلم جمع آلاف الدنانير، بمجرد بيع ماكنة خياطة قديمة وباتت مهملة، تلاشى أمام تأكيد الشركة أن الأمر "مجرد إشاعة"، ويوضح الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام الرائد محمد الخطيب، بدوره، أنها من مناطق ريفية جنوب المملكة.

ويحذر الخطيب المواطنين بشدة من الوقوع في مصيدة الإشاعة المضللة، التي يقول إن مديرية الأمن العام تلاحق محتالين ابتدعوها "حيث يقوم أحدهم بشراء ماكينة بمبلغ من المال، وبعدها يقوم آخرون من ذات العصابة بتوفير عدد من الماكينات من ذات المواصفات المطلوبة لبيعها للمواطنين الذين يبحثون عنها لبيعها للتجار المزعومين".

وتتوفر حاليا لدى مديرية الأمن العام، التي شكلت فريق تحقيق خاصا لمتابعة القضية، "معلومات وخيوط" تأمل أن تفضي في النهاية إلى القبض على المشتبه بهم في الأمر، بحسب الخطيب، الذي يوضح أن "الظاهرة بدأت منذ شهر واحد تقريبا (...) ولم تسجل لغاية الآن أي قضية احتيال ونصب على مواطنين في هذا المجال".



/////////*******//////////

ذكرتي هذه القصة بقصة وصلتني منذ مدة :




ديون وحمير





طلب من خبير مالي أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة التي حدثت في أسواق البورصة فحكى لهم قصة فيلم قديم ... حين باع الناس الحمير والتراب... فقال:

ذهب رجل إلى قرية نائية، عارضا على سكانها شراء كل حمار لديهم بعشرة دولارات ، فباع قسم كبير منهم حميرهم، بعدها رفع الرجل السعر إلى 15 دولارا للحمار، فباع آخرون حميرهم، فرفع الرجل سعر الحمار إلى 30 دولارا فباع باقي سكان القرية حميرهم حتى نفذت الحمير من القرية. عندها قال الرجل لهم أشتري منكم الحمار بخمسين دولارا ثم ذهب إلى استراحته ليقضي أجازة نهاية الأسبوع



حينها زاد الطلب على الحمير وبحث الناس عن الحمير في قريتهم والقرى المجاورة فلم يجدوا .

في هذا التوقيت جاء مساعده إلى القرية وعرض على أهلها أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولارا للحمار الواحد. فقرروا جميعا الشراء حتى يعيدوا بيع تلك الحمير للرجل الذي عرض الشراء منهم بخمسين دولارا للحمار، لدرجة أنهم دفعوا كل مدخراتهم بل واستدانوا جميعا من بنك القرية حتى أن البنك قد أخرج كل السيولة الاحتياطية لديه، كل هذا فعلوه على أمل أن يحققوا مكسب سريع. ولكن للأسف بعد أن اشتروا كل حميرهم السابقة بسعر 40 دولارا للحمار لم يروا الشاري الذي عرض الشراء بخمسين دولارا ولا مساعده الذي باع لهم. وفي الأسبوع التالي أصبح أهل القرية عاجزين عن سداد ديونهم المستحقة للبنك الذي أفلس وأصبح لديهم حمير لا تساوي حتى خمس قيمة الديون، فلو حجز عليها البنك مقابل ديونهم فإنها لا قيمة لها عند البنك وإن تركها لهم أفلس تماما ولن يسدده أحد

بمعنى آخر أصبح على القرية ديون وفيها حمير كثيرة لا قيمة لها

ضاعت القرية وأفلس البنك وانقلب الحال .... رغم وجود الحمير



وأصبح مال القرية والبنك بكامله في جيب رجل واحد، وأصبحوا لا يجدون قوت يومهم
_________________
Admin
Admin
مدير اداره المنتدى / زيدان المصرى
مدير اداره المنتدى / زيدان المصرى

عدد المساهمات : 844
نقاط : 2305
تاريخ التسجيل : 05/04/2009
الموقع : مصر

https://alshela2009.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى